بعد توقف التبادل التجاري مع تركيا..إفلاس شركة الحديد والصلب التابعة للاحتلال
أعلنت مصادر عبرية عن إفلاس شركة "شاؤول غويتا للحديد والصلب"، التي تتخذ من مدينة أشدود مقراً لها، وذلك على خلفية العقوبات الاقتصادية والقيود التجارية المفروضة على كيان الاحتلال، نتيجة عدوانه المتواصل على قطاع غزة.
وذكرت التقارير أن قرار تركيا وقف التبادل التجاري مع كيان الاحتلال كان له الأثر الأكبر في انهيار الشركة، التي تراكمت عليها ديون تقدَّر بنحو 32 مليون دولار (105 ملايين شيكل).
وأوضحت إدارة الشركة أن خسائرها جاءت بشكل مباشر من تراجع الصادرات التركية التي كانت تمثل نحو 70% من حجم دخلها.
وأشار الإعلام العبري إلى أن محكمة بئر السبع الإقليمية أصدرت قراراً بوقف نشاط الشركة بسبب عجزها عن سداد ديونها للبنوك والمؤسسات المالية، كما قررت تعيين وصيّ قضائي (قيّم) لإدارة الأزمة المالية.
ومن المقرر أن يبتّ القيم خلال الأيام المقبلة في مصير الشركة، بين خيار تصفية أصولها بالكامل أو إعادة هيكلتها وفق خطة إنقاذ محتملة.
ويأتي هذا التطور في وقت تتصاعد فيه الضغوط الاقتصادية على الشركات الإسرائيلية نتيجة المقاطعة والعقوبات الدولية المفروضة بسبب الحرب المستمرة على غزة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
نفى المدير العام لمواقع التراث العالمي في وزارة التراث الثقافة والسياحة والحرف اليدوية الإيرانية، فرهاد عزيزي زيلاني، ما تردد حول احتمال شطب إيران من قائمة التراث العالمي لليونسكو، مؤكدًا أن هذه الادعاءات "لا أساس لها من الصحة".
أكد رئيس وقف محبي النبي في ولاية غازي عنتاب "محمد عطا ياجن" أن ما يعيشه أهالي غزة تحت القصف من ثباتٍ وصبرٍ يمثل "مدرسة إيمانية تُظهر للعالم أن الصلاة ليست مجرد عبادة، بل هي هوية وموقف ومقاومة".
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية عن تفاصيل جريمة مروّعة ارتكبها جندي من جيش الاحتلال في الخليل بالضفة الغربية، حيث أعدم الجندي الطفل محمد حلاق (9 أعوام) بدم بارد، ثم احتفل مع زملائه بعد إطلاق النار عليه.
أكد رئيس مجلس الشورى الإيراني "قاليباف" أن الرسالة المشتركة التي وجّهتها وزارات خارجية إيران وروسيا والصين إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي رمزٌ للتضامن الاستراتيجي بين القوى العظمى الثلاث.